Cookie preferences

HundrED uses necessary cookies that are essential to use the service and to provide a better user experience. Read more about our cookies.
Accept cookies
search
clear

قصصجيّة

لنحلّق معًا - مع قصصجيّة

ابتكاري هو إيجاد بيئة تعليمية بسيطة ومتوفرة عند الجميع وهي عن طريق قراءة القصص للأطفال واليافعين، فمن خلال القصص سيتعلّم الأطفال حلَ المشكلات بطريقة غير مباشرة. وأيضًا من خلال عمل ورشات تفاعلية بعد القراءات القصصيّة من خلال طرح الأسئلة وعمل ورشات فنيّة وفلسفيّة للأطفال. وحاليًا أردّت توسيع مبادرتي بإطلاق مبادرة فرعيّة عنوانها: "قصّة وحصيرة"، خصوصًا بعد الأوضاع التي تجتاح بعض البلاد.

Overview

Information on this page is provided by the innovator and has not been evaluated by HundrED.

Web presence

2017

Established

1K

Children

1

Countries
Target group
Community
Updated
April 2024
التعليم الذي أراه هو تعلّم أي سيفتح الابتكار فرص للأطفال ليعرفوا أساليب حل المشكلات بصورة غير مباشرة، والتغيير الذي سأراه هو حبّ الأطفال للقصص، وأيضًا زيادة مهارة الاستماع والمحادثة لدى الأطفال، والأجمل حينما يكبر الأطفال ويصبحون هم الآباء والأمهات الذين واللواتي يقرأن ويقرؤون لأطفالهم، أي ستنتقل عدوى حبّ القراءة عبر الأجيال بطريقة غير مباشرة .

About the innovation

Why did you create this innovation?

بسبب قلّة وجود موراد ومصادر تعلّم اللغة العربية بطريقة جميلة، لذا عملت قناة على اليوتيوب لقراءة القصص، وكذلك أستخدم الدمى لجعل التّعلم مرح، وخصوصًا عندما أعمل معهم ورشات عملية للأطفال نتعلم معًا دون قيود منهجيّة. ليس ذلك فحسب بل أعمل ورشات عمل للأهل حول قراءة القصص بطريقة تفاعلية وكيفيّة الحوار مع مرحلة الطفولة المبكرة. لذا تمّ الابتكار لجعل فرص التّعلم متوفرة في كلّ مكان فقط نحتاج قصّة وحصيرة .

What does your innovation look like in practice?

اختيار قصّة مناسبة للعمر المطروح لي، بعدها أي مكان سواء متحف، مكتبة، مدرسة، بيت، بعدها اختيار مكان صغير يتحلّق الأطفال حولي لأقرأ القصّة، والأجمل الدمية التي تكون معي تحاور قبل القصّة وبعد، فهي طفلة مثلهم تحبّ التّعلم. كما لدي عائلة كاملة من الدّمى في كلّ مرة تظهر دمية وفق القصص. وفي كثير من الأحيان إذا لم يكن معي قصّة أحكيها لهم فالحمدلله أحفظ القصص التي تعدّ تراثية للأطفال، هذا يعطي فرصة لزيادة التّخيّل للأطفال ويسمح لهم بأن يصوّروا الصّور كما أصفها لهم.
والحمدلله هذه السنة جربتها مع طلّاب مدرستي:
أسميت لهم النشاط ( حان وقت القصّة) / أعطيت كل قارىء قصّة وحصيرة وفعلًا الحمدلله أحبّوا التجربة كثيرًا ولدي صور وهم يقصّون القصص لمن هم أصغر سنًا. لأن هدفي كان أن يكون الطالب الكبير قارىء للطّفل الصغير حتى يستمتع الكبار والصغار معًا. وليحسّ الكبير أن هذه المبادرة مبادرته، والأجمل طلبت منهم إحضار كتب لا يريدونها هكذا تتحقق الاستدامة وينتقل الكتاب من مكان إلى مكان ومن طالب إلى طلّاب وبذلك تكون المعرفة للجميع بشكلٍ متساوٍ.

How has it been spreading?

انتشرت مبادرة قصصجيّة ويلغت أوجها في وقت الكورونا، حيث اتّخذت الشاشة كحصيرة يجلس عليها الأطفال حولي، حيث كنت أعمل العديد من الورشات للكبار والصّغار، وكذلك للأطفال ذوي الإعاقة، وهنا شعرت بأننّا نستطيع جعل التّعلم متاح للجميع حول العالم وبمتعة.
وبعدها سافرت إلى المعارض الدّولية وهنالك انتشرت أكثر الحمدلله، وفي الفترة الأخيرة سافرت لدبي وزرت العديد من المدارس حيث استقبلوني أجمل استقبال!، وتحلّقوا حولي ليستمعوا ويستمتعوا، تستطيعون مشاهدة ذلك عبر صفحتي الانستغرام، فأنا فعلًا لا أستطيع التّكلم عن نفسي ربما الصور والفيديوهات هي التي ستساعدكم إن شاء الله تعالى 😊

If I want to try it, what should I do?

ما عليكم سوى إحضار قصص من مجموعاتكم القصصية أو عمل إعلان عن لمن يريد التبرع بقصص لكافة الأعمار، وبعدها تحتاجون لحصيرة أو سجادة صغيرة وربما تكون وهمية فقط لعمل دائرة حول من يقصّ القصص، وأيضًا تحتاجون أن أعطيكم بعض الخطوات والطرق لقراءة القصص قبل أن تقرأوا للأطفال، لأن هدفنا التّعلم والقراءة من أجل المتعة وعمل الجلسة تعليميّة مستدامة دون قيود منهجية. هنا تكمن القوة بأن القراءة للجميع

Implementation steps

قصّة وحصيرة
نحتاج لهذا الابتكار متطوّع ( قارئ القصص)، مجموعة من القصص من عمر (١-١٢) سنة، حصيرة (سجّادة)
وأهم شيء أن يكون القارئ ملمّ بطريقة القراءة الجاذبة لدى الأطفال، ومساعدته كيف يختار القصّة للمجموعة التي سيقرأ لها.
بعد ذلك يختار القارئ المكان : سواء في مدرسة / متحف / بيت/ مول / مسجد / حديقة أي في أي مكان عام يستطيع أن يقرأ فيه قصّة وأهم شيء أخذ موافقة من المكان إن لزم الأمر ذلك . بعدها يعلن ذلك على شبكات التواصل الاجتماعي أو بصورة مباشرة وبعدها يقرأ في المكان والزمان المحدّدان ليرى السّعادة لديه بعدها.
متابعة
هنا بعدما قرأ القصّة سيرى من سيطلب المزيد وهنا سيحدد المكان والزمان الذي تناسب مع الأغلب ليقدّم المزيد وفقًا لرغبة الجمهور
تبرّع بقصص
هنا بعد المتابعة وزيادة المجموعة، يطلب منهم التبرع بقصص لا يريدونها هنا لتتحقق الاستدامة وتصبح للجميع

Spread of the innovation

loading map...